لست ممن يصدق ويتابع وكالة أنباء يقولون ذائعة الصيت هذه الأيام والمعتمدة في نظري وبشكل رئيسي على فناني الإشاعات ومؤلفي الحكايات رغم قناعتي بقواعد علم الاجتماع التي منها ما يقول إن الإشاعة تحمل جزءا من الصحة في كثير من الحالات.
أثناء تلبيتي لدعوة أحد الأصدقاء الصادقين أشار إلى شارع أو ممر بجوار بيته قد يكون عرضه في حدود 8 إلى 10 أمتار، هذا الشارع إذا جاز لنا تسميته بذلك يفصل بين بيت جاره المسؤول من الجهة الغربية وبين مسجد الحي وخدماته من الجهة الشرقية.
حكى صديقي أن جاره المسؤول ما زال في طور تشييد بيته وهناك إشاعات يسربها مهندس مشروعه بقصد أو بدون بأنهم اشتروا الشارع أو الممر لضمه إلى البيت، وإذا افترضنا أن عرض الشارع 8 أمتار تقريبا بطول أو عمق بيت المسؤول 50 أو 60 مترا أو أكثر فقد تكون مساحة ما سيحصل عليه أو ما سيضمه المسؤول لبيته في حدود 500 متر مربع من أملاك وأراضي الدولة في موقع يعد من أغلى المواقع السكنية في جدة.
ذكرتني هذه القصة بالحديقة التي ضمها أحد الأمناء السابقين لبيته وكيف كان هذا التعدي يصاغ وينتج بشكل قانوني (وليس شرعيا) حيث يظن بعض الأمناء أن استخدام النظام وترويضه لمصلحة البعض قد يمنع الحرج ويرفع اللوم، الكثير لديهم حدائق بجوار بيوتهم وعلى استعداد تام لشرائها بضعف ثمنها فهل يطبق معنا النظام (إياه) المفصل على البعض دون البعض.
رسالتي للمسؤول إنني لو كنت في مكانه ومهما بلغ احتياجي لهذه الأرض التي قد تحل مشكلة تصميم بيتي فإنني لن أسعى إليها ولو جاءتني مجانا ولأسباب كثيرة لن أزايد على أهمها ومنها أن مكنة الإعلام لا ترحم.
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 262 مسافة ثم الرسالة
Y.SALAMAH@HOTMAIL.COM
أثناء تلبيتي لدعوة أحد الأصدقاء الصادقين أشار إلى شارع أو ممر بجوار بيته قد يكون عرضه في حدود 8 إلى 10 أمتار، هذا الشارع إذا جاز لنا تسميته بذلك يفصل بين بيت جاره المسؤول من الجهة الغربية وبين مسجد الحي وخدماته من الجهة الشرقية.
حكى صديقي أن جاره المسؤول ما زال في طور تشييد بيته وهناك إشاعات يسربها مهندس مشروعه بقصد أو بدون بأنهم اشتروا الشارع أو الممر لضمه إلى البيت، وإذا افترضنا أن عرض الشارع 8 أمتار تقريبا بطول أو عمق بيت المسؤول 50 أو 60 مترا أو أكثر فقد تكون مساحة ما سيحصل عليه أو ما سيضمه المسؤول لبيته في حدود 500 متر مربع من أملاك وأراضي الدولة في موقع يعد من أغلى المواقع السكنية في جدة.
ذكرتني هذه القصة بالحديقة التي ضمها أحد الأمناء السابقين لبيته وكيف كان هذا التعدي يصاغ وينتج بشكل قانوني (وليس شرعيا) حيث يظن بعض الأمناء أن استخدام النظام وترويضه لمصلحة البعض قد يمنع الحرج ويرفع اللوم، الكثير لديهم حدائق بجوار بيوتهم وعلى استعداد تام لشرائها بضعف ثمنها فهل يطبق معنا النظام (إياه) المفصل على البعض دون البعض.
رسالتي للمسؤول إنني لو كنت في مكانه ومهما بلغ احتياجي لهذه الأرض التي قد تحل مشكلة تصميم بيتي فإنني لن أسعى إليها ولو جاءتني مجانا ولأسباب كثيرة لن أزايد على أهمها ومنها أن مكنة الإعلام لا ترحم.
للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 262 مسافة ثم الرسالة
Y.SALAMAH@HOTMAIL.COM